أنا ألفُ مشتاقٍ ولكن
كيفَ لي ..
يومًا أبوحْ ؟
كيفَ لي ..
يومًا أبوحْ ؟
سرًا حفظتُكِ داخلي
سأصونُهُ لا لن يُذاعَ
إلى خروجِ الروحْ
أنا كلما فاضَ الحنينُ بداخلي
مدنُ الهوى
بينَ الضلوعِ تَلوحْ
أنا كلما ردَّدتُ اسمَكِ ألتَقِي
عِطرًا رقيقًا بالشفاهِ يَفوحْ
سأصونُهُ لا لن يُذاعَ
إلى خروجِ الروحْ
أنا كلما فاضَ الحنينُ بداخلي
مدنُ الهوى
بينَ الضلوعِ تَلوحْ
أنا كلما ردَّدتُ اسمَكِ ألتَقِي
عِطرًا رقيقًا بالشفاهِ يَفوحْ