من الحفراتِ البيض أخلصَ لونها تلاحي عدوّاً لم يجدْ ما يعيبها
فما مزنة ٌ بينَ السّماكينِ أومضتْ من النّورِ، ثمّ استعرضتها جنوبها
بأحسنَ منها، يومَ قالتْ، وعندنا، من الناسِ، أوباشٌ يخاف شغوبها:
تعاييتَ، فاستغنيتَ عنّا بغيرنا إلى يوم يلقى كلَّ نفسٍ حبيبها
فما مزنة ٌ بينَ السّماكينِ أومضتْ من النّورِ، ثمّ استعرضتها جنوبها
بأحسنَ منها، يومَ قالتْ، وعندنا، من الناسِ، أوباشٌ يخاف شغوبها:
تعاييتَ، فاستغنيتَ عنّا بغيرنا إلى يوم يلقى كلَّ نفسٍ حبيبها