أشاقكَ عالجٌ، فإلى الكثيب، إلى الداراتِ من هِضَبِ القَلِيبِ
إذا حلّتْ بِمصرَ، وحَلُّ أهلي بيَثرِبَ، بينَ آطامٍ ولُوبِ
مجاورة ً بمسكنِها نحيباً، وما هيَ حينَ تسألُ من مجيبِ
وأهوى الأرضِ عندي حيثُ حلتْ بجدبٍ في المنازلِ، أو خصيبِ
إذا حلّتْ بِمصرَ، وحَلُّ أهلي بيَثرِبَ، بينَ آطامٍ ولُوبِ
مجاورة ً بمسكنِها نحيباً، وما هيَ حينَ تسألُ من مجيبِ
وأهوى الأرضِ عندي حيثُ حلتْ بجدبٍ في المنازلِ، أو خصيبِ