ما كنت أعلم والضمائر تصدق
أن المسامع كالنواظر تعشق
حتى سمعت بذكركم فهويتكم
وكذا أسباب المحبة تعلق
ولقد قنعت من اللقاء بساعة
إن لم يكن لي للدوام تطرّق
قد ينعش العطشان بلّة ريقه
ويغص بالماء الكثير ويشرق
أن المسامع كالنواظر تعشق
حتى سمعت بذكركم فهويتكم
وكذا أسباب المحبة تعلق
ولقد قنعت من اللقاء بساعة
إن لم يكن لي للدوام تطرّق
قد ينعش العطشان بلّة ريقه
ويغص بالماء الكثير ويشرق