أحنو عليكِ وفي فؤادي لوعةٌ
وأصدُّ عنكِ ووجه ودّي مُقبِلُ
وإذا طلبتُ وصالَ غيركِ ردّني
وَلَهٌ إليكِ وشافعٌ لكِ أوّلُ
وأصدُّ عنكِ ووجه ودّي مُقبِلُ
وإذا طلبتُ وصالَ غيركِ ردّني
وَلَهٌ إليكِ وشافعٌ لكِ أوّلُ
الشعر ديوان العرب
جميع الحقوق محفوظه © مدونة شعراء
تصميم الورشه