أُحبّك ِ لا مثلما يزعمونْ
تجاوز حبّي َ حدَّ الظنونْ
سأكتب ُ يا حلوتي ما أحسُّ
وأبطلُ سحر َ الذي يكتبونْ
وأرفع ُ صوتي بعذْب ِ الغناء ِ
وأشدو لعينيك ِ أحلى اللحونْ
سأجعلُ حتّى الطيور َ تغارُ
وتصغي ابتهاجا للحن الفتونْ
عرفْت ُالفراديس َ لمّا نظرت ِ
إليَّ وهمْت ُ بسحر ِ العيونْ
وخمْرة حبّك ِ لمّا شربْتُ
تمنيّت ُ لو ذاقها العاشقونْ
فأنْت ِ كما في حياتي أنا
وليس َ كما يصفُ الواصفونْ
عشقْتك ِ عشقاَ أُريدُ بأنْ
يكون َ كما هوَ أو لا يكونْ
لديَّ الذي لمْ تنلْهُ يدٌ
غنيٌّ أنا بك ِ لو يعلمونْ
فحبّك ِ أثْمن ُ ما أقتني
فمِنْ أجْله ِ كلّ شئ ٍ يهونْ
بحبّك ِ نلْتُ الكثير َ الكثير َ
فماذا عسى يملك ُ الآخرونْ
تجاوز حبّي َ حدَّ الظنونْ
سأكتب ُ يا حلوتي ما أحسُّ
وأبطلُ سحر َ الذي يكتبونْ
وأرفع ُ صوتي بعذْب ِ الغناء ِ
وأشدو لعينيك ِ أحلى اللحونْ
سأجعلُ حتّى الطيور َ تغارُ
وتصغي ابتهاجا للحن الفتونْ
عرفْت ُالفراديس َ لمّا نظرت ِ
إليَّ وهمْت ُ بسحر ِ العيونْ
وخمْرة حبّك ِ لمّا شربْتُ
تمنيّت ُ لو ذاقها العاشقونْ
فأنْت ِ كما في حياتي أنا
وليس َ كما يصفُ الواصفونْ
عشقْتك ِ عشقاَ أُريدُ بأنْ
يكون َ كما هوَ أو لا يكونْ
لديَّ الذي لمْ تنلْهُ يدٌ
غنيٌّ أنا بك ِ لو يعلمونْ
فحبّك ِ أثْمن ُ ما أقتني
فمِنْ أجْله ِ كلّ شئ ٍ يهونْ
بحبّك ِ نلْتُ الكثير َ الكثير َ
فماذا عسى يملك ُ الآخرونْ