أنا لملمت ُ جراحات الهوى
ومتاعي ونشرتُ الأشرعهْ
أنا أعلنْت ُ رَحيلي بعدما
رّحّلَ الحبُّ وأخلى مَوضِعَهْ
لِمَ تبكين َ عليهِ أَسَفا ً
أنْتِ يا سيّدتي مَنْ ضيّعهْ
أمسِ قدْ ودّعْتُه ُ لا تأملي
أَنْ يعودَ الحبُّ والماضي مَعَهْ
لمْ أعُدْ أحلمُ باللقيا كما
يحلُمُ الطفلُ بثَدْيِ أرْضَعَهْ
أنا لَنْ أسْمَحَ أنْ تَنْدفعي
في حياتي كاندفاع ِ الزَوْبَعَهْ
أنْ تعودي مرّةً ثانيةً
سَلّة ً مملوءة ً بالأقْنِعَهْ
وحديثا ٌ زائفا ً عرّيْته ُ
وتمنيت ُ بأنْ لا أسْمَعهْ
قصصي في الحبّ يا سيّدتي
علّمتْني وجراحي المُوجِعَهْ
ليس َ للحبّ مكان ٌ أبدا ً
في حياة ِ امرأة ٍ مُنْتَفِعهْ
ومتاعي ونشرتُ الأشرعهْ
أنا أعلنْت ُ رَحيلي بعدما
رّحّلَ الحبُّ وأخلى مَوضِعَهْ
لِمَ تبكين َ عليهِ أَسَفا ً
أنْتِ يا سيّدتي مَنْ ضيّعهْ
أمسِ قدْ ودّعْتُه ُ لا تأملي
أَنْ يعودَ الحبُّ والماضي مَعَهْ
لمْ أعُدْ أحلمُ باللقيا كما
يحلُمُ الطفلُ بثَدْيِ أرْضَعَهْ
أنا لَنْ أسْمَحَ أنْ تَنْدفعي
في حياتي كاندفاع ِ الزَوْبَعَهْ
أنْ تعودي مرّةً ثانيةً
سَلّة ً مملوءة ً بالأقْنِعَهْ
وحديثا ٌ زائفا ً عرّيْته ُ
وتمنيت ُ بأنْ لا أسْمَعهْ
قصصي في الحبّ يا سيّدتي
علّمتْني وجراحي المُوجِعَهْ
ليس َ للحبّ مكان ٌ أبدا ً
في حياة ِ امرأة ٍ مُنْتَفِعهْ