ها قد سَجى ليلُ الشتاءِ..
وموعدُ العشّاقِ حانْ
فتألِّقِي..
تكُنِ احتفالاتٌ..
ويَبدأْ مهرجانْ
وتأنَّقِي..
فلأنْتِ سيّدةُ الزُمرِّدِ والجُمانْ
وترنَّمِي..
يا دندناتِ العُودِ..
يا نَجوى الكَمانْ
وتَرفَّقي..
ما أحوجَ الدنيا لشَيءٍ مِنْ حنانْ
رُوحِيْ..
لها طُهرُ المَدى
لما يعطِّره الأذانْ
ومليكتي..
قلبِيْ لها عرشٌ..
وحبِّي الصولجانْ
وشذايَ..
ماذا فتنةُ الأوركيدِ؟!
ماذا الأقحوانْ؟!
خُلقَ الجَمالُ لها ومنها..
إنها كانَتْ..
فكانْ!
ليسَتْ تُحدِّدها الأماكنُ..
أو يحيطُ بها الزمانْ
حبِّي الكبيرَ..
عَبيرَ أيامِي..
وسيدةَ الجنانْ
في العُمرِ..
كلِّ العمرِ..
رَعشةُ خافِقٍ أو رَعشتانْ
وسِواهُ..
كلُّ صَبابةٍ وَهمٌ ..
وكلُّ هَوَىً دُخَانْ
أوَتعلمينَ..
قلوبُنا تحكِي..
إذا انعَقدَ اللسانْ
أوما اصطفيْنا بيننا..
لغةً تَجِلُّ عن البيانْ
لغةً عشِقناها معاً..
تُحْكَى بأطرافِ البَنانْ
..
ها قدْ مَضَى ليلُ الشتاءِ..
ومَوعدُ الإشراقِ آنْ
ويمُرُّ هذا الوقتُ ساعاتٍ..
ونَحْسَبُه ثَوانْ
لا تأبَهِي..
الوقتُ ليسَ لنا..
فإنَّا خَالِدَانْ!
وموعدُ العشّاقِ حانْ
فتألِّقِي..
تكُنِ احتفالاتٌ..
ويَبدأْ مهرجانْ
وتأنَّقِي..
فلأنْتِ سيّدةُ الزُمرِّدِ والجُمانْ
وترنَّمِي..
يا دندناتِ العُودِ..
يا نَجوى الكَمانْ
وتَرفَّقي..
ما أحوجَ الدنيا لشَيءٍ مِنْ حنانْ
رُوحِيْ..
لها طُهرُ المَدى
لما يعطِّره الأذانْ
ومليكتي..
قلبِيْ لها عرشٌ..
وحبِّي الصولجانْ
وشذايَ..
ماذا فتنةُ الأوركيدِ؟!
ماذا الأقحوانْ؟!
خُلقَ الجَمالُ لها ومنها..
إنها كانَتْ..
فكانْ!
ليسَتْ تُحدِّدها الأماكنُ..
أو يحيطُ بها الزمانْ
حبِّي الكبيرَ..
عَبيرَ أيامِي..
وسيدةَ الجنانْ
في العُمرِ..
كلِّ العمرِ..
رَعشةُ خافِقٍ أو رَعشتانْ
وسِواهُ..
كلُّ صَبابةٍ وَهمٌ ..
وكلُّ هَوَىً دُخَانْ
أوَتعلمينَ..
قلوبُنا تحكِي..
إذا انعَقدَ اللسانْ
أوما اصطفيْنا بيننا..
لغةً تَجِلُّ عن البيانْ
لغةً عشِقناها معاً..
تُحْكَى بأطرافِ البَنانْ
..
ها قدْ مَضَى ليلُ الشتاءِ..
ومَوعدُ الإشراقِ آنْ
ويمُرُّ هذا الوقتُ ساعاتٍ..
ونَحْسَبُه ثَوانْ
لا تأبَهِي..
الوقتُ ليسَ لنا..
فإنَّا خَالِدَانْ!