- أنتم الناس أيها الشعراء
- الثعلب والديك
- منك يا هاجر دائي
- يا جارة الوادي
- أَريدُ سُلوَّكم، والقلبُ يأْبَى
- لك أَن تلوم، ولي من الأَعذار أن الهوى قدرٌ من الأقدار
- سلوا قلبي غداةَ سلا و تابا
- يا ناعماً رقدت جُفونُه مضناك لا تهدا شجونه
- سَلامٌ مِن صَبا بَرَدى أَرَقُّ وَدَمعٌ لا يُكَفكَفُ يا دِمَشقُ
- مقادير من جفينكِ حولنَ حاليا
- بي مثلُ ما بكِ ياقمريَّة َ الوادي ناديتُ ليلى ، فقومي في الدُّجى نادي
- ذاد الكرى عن مقلتيك حمامُ لباه شوقٌ ساهرٌ وغرام
- حُسامُك من سقراطَ في الخطب أَخْطَبُ وعودك من عود المنابر اصلبُ
- ضُمّي قِناعَكِ يا سُعادُ أَو اِرفَعي هَذي المَحاسِنُ ما خُلِقنَ لِبُرقُعِ
- الرُّشْدُ أَجملُ سِيرة يا أَحمدُ ودُّ الغواني مَنْ شبابكَ أبعدُ
- لحظها لَحظها، رُوَيْداً رُوَيْدا كم إلى كم تكيد للروح كيْدا؟
- بثثْت شكواي، فذابَ الجليدُ وأَشفق الصخرُ، ولان الحديدْ
- يمدُّ الدُّجى في لوعتي ويزيدُ ويُبدِىء ُ بَثِّي في الهوى ويُعيدُ
- هام الفؤادُ بشادنٍ أَلِفَ الدَّلالَ على المدَى
- في مقلتيك مصارعُ الأَكبادِ الله في جنبٍ بغير عماد
- قفْ باللواحظِ عندَ حدكْ يكفيكَ فتنة ُ نارِ خدكْ
- مضناك جفاهُ مرقده وبكاه ورحمَ عودُهُ
- بالله يا نَسَماتِ النيل في السَّحَرِ هل عندَكُنَّ عن الأَحباب مِنْ خبَر؟
- عَرَضوا الأَمانَ على الخواطرْ واستعرضوا السُّمْرَ الخواطر
- في ذي الجفونِ صوارمُ الأَقدار راعي البريّة َ يا رَعاكِ الباري
- لك أَن تلوم، ولي من الأَعذار أن الهوى قدرٌ من الأقدار
- أَتغلبني ذاتُ الدلالِ على صبري؟ إذن أَنا أَولى بالقناع وبالخِدْر
- قلبٌ يذوب ، ومدمعٌ يجري يا ليلُ ، هل خبرٌعن الفجر
- قولوا له: رُوحي فِداه هذا التجنِّي ما مَداه؟
- إن تسألي عن مصرَ حواءِ القرى وقرارة ِ التاريخِ والآثارِ